على مدى عقود شهد العالم تحولات كبرى فى الإعلام والنشر والبث، وتداخلت وسائل الإعلام التقليدى، بالأدوات الحديثة ومواقع التواصل
«يا ترى دى معلومة موثقة ولا كلام فيس بوك؟»، سؤال أصبح يتردد كثيرا فى الواقع الافتراضى والإنترنت، بعد شيوع ظاهرة الأخبار المفبركة والشائعات التى تنتشر كثيرا وبعضها منسوب بشكل مزور لمواقع أو جهات رسمية،.