«يا ترى دى معلومة موثقة ولا كلام فيس بوك؟»، سؤال أصبح يتردد كثيرا فى الواقع الافتراضى والإنترنت، بعد شيوع ظاهرة الأخبار المفبركة والشائعات التى تنتشر كثيرا وبعضها منسوب بشكل مزور لمواقع أو جهات رسمية،.
لا يوجد المزيد من البيانات.