منذ أيام أشار الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى نقطة غاية فى الخطورة أغضبت البعض وظنها تدخلا فى عمل الإعلام، ولكن تأتى الأزمة تلو الأخرى لتثبت بأن ما تحدث فيه الرئيس بضرورة دراسة الإعلام
لا يوجد المزيد من البيانات.