تلعب الجينيات الوراثية دورا مهما في لون العيون، فلم تأتى العيون الملونة كالزرقاء أو الخضراء بمقتضى الصدفة.
العديد من الأطفال يولدون لديهم عيون زرقاء أو رمادية في البداية من المهم معرفة أن لون العين يمكن أن يتغير لعدة أشهر بعد الولادة.
تحتار الفتاة في اختيار ألوان ظلال العيون فتارة يكون الاختيار وفق للموضة السائدة وتارة على حسب ألوان الملابس التي سترتديها فى هذا اليوم.
اختيار لون الصبغة لابد من أن يتماشى بدرجة كبيرة مع لون عيونك وبشرتك أيضا.
يعتقد البعض أن لون العين سواء الأزرق أو الأخضر، من علامات الجمال فقط، رغم أن هذه الألوان تكون نتيجة لنقص فى الخلايا الملونة بالجسم، مما ينتج عنها الإصابة ببعض الأمراض كحساسية الصدر والجلد وغيرها.
حذرت دراسة طبية من أن أصحاب العيون الزرقاء والشعر الأحمر هم الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد، والذى غالباً ما يكون أشد أنواع السرطان فتكا.<br>