صارت سوريا مقبرة للرياضيين، فى ظل استمرار الحرب الأهلية الدائرة هناك منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث يتوالى سقوط الرياضيين ما بين شهيد، وآخر سقط قتيلاً بعدما اختار القتال إلى صفوف "داعش"، ذلك التنظيم الذى يشكل خطراً حقيقياً على المنطقة العربية فى الوقت الحالى.
تبرأت عائلة آل الغازى اللبنانية فى بلدة "الرامة" فى وادى خالد بشمال لبنان من أفراد من عائلاتها شاركوا فى استدراج 4 لاجئين سوريين لتسليمهم إلى الجيش السورى النظامى