اكتشف الباحثون عرض إعلانات على مقاطع فيديو يوتيوب تبث أفكار شيطانية وتنكر وجود أزمة تغير المناخ وتعتبرها مجرد خدعة ، رغم تعهد يوتيوب منذ أكثر من 18 شهرا بمنع عرض هذا النوع من الإعلانات التى تتعارض مع سياستها فى تبنى قضية تغير المناخ .
قام يوتيوب بنشر تغييرات على النظام تسهّل التعامل مع شكاوى الانتهاك.
أضاف يوتيوب قائمة جديدة لحذف المحتويات غير اللائقة وتسمى "المحتوى الضار".
فى محاولة للحد من الفيديوهات المثيرة للجدل، أعلن موقع يوتيوب المملوك لجوجل عن إنشاء ما يسميه "مكتب الاستخبارات".