طالب تيار الرئيس الإيرانى السابق أحمدى نجاد أو ما يطلق عليهم الإعلام الإيرانى النجاديون، باقامة تجمعات احتجاجية على الأوضاع السياسية وآداء حكومة الرئيس حسن روحانى.
القرار الذى اتخذته حكومة الرئيس حسن روحانى، برفع أسعار الوقود بنسبة وصلت إلى 50%، فضلا عن استبعاد أكثر من 30 مليون شخص من الدعم النقدى الذى تقدمه الحكومة، بمثابة القشة التى قسمت ظهر البعير.