لكل مجرم نهاية، ودائما ما تكون نهايته خلف القطبان أو على طبلية الإعدام، فالعديد من العمليات الإرهابية التي شهدتها البلاد ارتبطت بأسماء إرهابيين
لم نكن لنعرف شجاعة "عم صلاح الموجى" إذا لم نرى هذا الفيديو الطويل الذى صوره محمد حمزة من شرفة بيته ليرصد مشهد الإرهابى وهو يسير أمام الكنيسة حتى يسقط فى النهاية مصابا.