أنا خلصت دراسة فى الجامعة وقررت أبدأ مشروعى الخاص بدل الجلوس فى البيت أو انتظار الوظيفة وفكرت أعمل مشروع وفى النهاية قررت عمل شىء غير تقليدى أجذب له الأنظار فحولت تروسيكل مشروع كافية
قدم تليفزيون "اليوم السابع" بثا مباشرا، من محافظة المنيا مع الشاب أحمد عيون، الذى بدأ حياته العملية بتحويل عجلته إلى كافيه متنقل..
"عشقي للقهوة وحبي فيها كان السبب أني أسيب التدريس" بهذه الكلمات عبرت الكاتبة والشاعرة فيبي فرج صاحبة الـ39 عامًا عن عشقها للقهوة
تحدت الظروف وأصبحت الأم والأب لطفلها بعد بعد انفصالها عن زوجها الذي ترك لها طفلا أصبحت هي عائله الوحيد ولكنها لم تترك نفسها للمصير المظلم بل أصبحت من السيدات الذين صنعوا كادرا خاصا بهم.
الشغل مش عيب .. أنا طالب فى كلية الحقوق وكان لازم اشتغل واثبت ان اقدر اصرف علي نفسي خلال دراستي ففكرت وعملت مشروع صغير لبيع المشروبات الساخنة زي القهوة و الشاى.
لم تتعدى سنوات عمره الـ22 عاما ورغم ذلك استطاع أن يصنع لنفسه مصدرا للدخل، فى حين أنه طالب فى كلية الحقوق.
الشغل مش عيب .. أنا بشتغل الصبح موظف وبالليل عملت مشروع صغير لبيع القهوة على العجلة، وبسعى على رزقى ورزق ولادى".. بتلك الكلمات بدأ إسلام يروى تفاصيل حكايته مع مشروع العجلة الكافية المتنقل
"عمر الشغل ما كان عيب طالما بالحلال..ولازم الواحد يكون عنده طموح ولا يستسلم للظروف" بهذه الكلمات العفوية يمكن ان تختصر تجربة سامح يوسف احد الشباب الطموح الذى حاول
"موكا" اسمه يعرفه أهالى منطقة الزهور بمدينة بنى سويف لسيارة فوليكس حولها شاب وشقيقه لكافيه متنقل لبيع القهوة والعصائر داخل مدينة بنى سويف..
"مينا وأنجلو".. شابان يدرسان فى جامعة أسيوط، تحديا البطالة وظروف المعيشة وقرّرا خوض تجربة جديدة وتحويل سيارة قديمة مملوكة لوالد أحدهما إلى "كافية متنقل"..