من أولها كده وقبل ما تقرأ المقال ده انسى إنك تنتمى لأى اتجاه سياسى وافتكر إنك مصرى فقط قرر يتجول فى التاريخ الحديث لبلده بتجرد وبموضوعية وبشكل يخليه يفهم ليه سنة 2017
لا يوجد المزيد من البيانات.