عندما وصفت «سى إن إن» شهداء مسجد الروضة بأنهم «مصلون مؤيدون لقوات الأمن» لم تسعفها مهنيتها لكى تنتبه للتناقض فى التعبير الذى ساقته، وبدا وكأنها تريد أن يعلن المصلون تأييدهم للجماعات المتطرفة
لا يوجد المزيد من البيانات.