في 19 مارس الماضي، بدأ اندفاع بركاني في جيلدادالو، في شبه جزيرة ريكيانيس في أيسلندا، لتعود أرض الجليد والنار إلى اسمها الأول القديم؛ حيث بدا للجميع الحمم البركانية اللامعة التي تجري في الأنهار المنصهرة.
حدد العلماء أسوأ عام فى التاريخ إذ ادعى مايكل ماكورميك، رئيس مبادرة جامعة هارفارد لعلوم الماضى البشرى العام الأبشع والأصعب على البشر فى التاريخ.
أجرى عدد من الباحثين دراسات جديدة كشفت أن الانفجارات البركانية المدمرة، من المحتمل أن تحدث فى وقت أقرب مما كان يعتقد سابقا.