بالحق إن من سماك شادية كان له نظرة صائبة فى أن تكون "شادية" بالفعل تشدو بأعذب الألحان وتغرد، وصوتها يصل إلى كل مكان شادية بكل كلمات الحب
وأنا أكتب هذه الكلمات لا أدرى هل قلمى الذى يكتبها أم حبى وإعجابى بها كفنانة وإنسانة هو الذى يسطر هذه الكلمات التى لا تساوى شيئاً أو تأتى فى حقها أو قدرها كأسطورة وقمة فى عالم الفن شيئاً.
قضت الفنانة الراحلة شادية، طفولتها فى بساتين الإسماعيلية التابعة لمركز بلبيس فى الشرقية، حيث كان والدها يعمل مديرا لمحطة بحوث الدواجن، بالقرية التى كانت تعرف باسم قرية التفتيش للخاصة الملكية.
وضع وفد من سفارة دولة فلسطين بالقاهرة برئاسة مدير المركز الإعلامى والثقافى لسفارة فلسطين ناجى الناجى، إكليل زهور باسم الرئيس الفلسطينى محمود عباس على ضريح الفنانة المصرية الكبيرة شادية،