بعيدا عن التحليل الانفعالى الغاضب لأحداث قرية الروضة بالعريش، الذى يطالب تارة بتجديد الخطاب الدينى أو يحمل الأزهر المسؤولية أو حتى يلقى بالاتهامات جزافا باتجاه بعض عناصر القبائل فى سيناء
لا يوجد المزيد من البيانات.