هنا مخاوف كبيرة من إلغاء حكم تنظيمى أقر فى عهد باراك أوباما، كان يرغم مزودى خدمة الإنترنت فى الولايات المتحدة على معاملة كل الخدمات بالمثل.
خصص موقع ريديت الأمريكى صفحته الرئيسية لمساندة قضية حياد الإنترنت، إذ يعرض مجموعة من المشاركات والإعلانات المتعلقة بتوفير الإنترنت المجانى.
كشفت دراسة حديثة عن وجود الملايين من التعليقات المناهضة لحياد الإنترنت، والتى تستخدم لمساندة التغييرات.
أعرب جوليان أسانج مؤسس ويكليسك عن رفضه لقرارات الانترنت الحيادى، التى يجرى مناقشتها الآن، وخاطب ترامب على تويتر بشأن الاثار الناجمة عن هذه القرارات.