تحل اليوم ذكرى رحيل نزار قباني عن عالمنا ففى 30 أبريل من عام 1998 أسلم الروح مخلدا بصمته فى عالم الشعر والأدب وتاركا وراءه إرثا من القصائد والأبيات التى غناها مطربون ولحنها ملحنون وعزفها عازفون وسمعها السامعون فى أقطار الوطن العربي من المحيط إلى الخليج.
ذهب الكاتب الروائى سهيل إدريس مالك ورئيس تحرير مجلة «الآداب» اللبنانية إلى صديقه الشاعر نزار قبانى فى مكتبه ذات صباح بالعاصمة اللبنانية بيروت.