بينما كان العاملون بحقول أبو ماضى للإنتاج الغاز الطبيعى يستعدون لنقل رحالهم، تختلط فى أعينهم نظرات الحزن بالإرهاق والإحباط، قرر حقل نورس أن يجود ببعض من عطاياه..
لا يوجد المزيد من البيانات.