منذ فترة وأنا أتابع نشاط الهيئة العامة للاستعلامات، خاصة حينما تعاقب على رئاستها شخصيات دبلوماسية تربطنى بهم علاقة صداقة، وتابعت كيف حاول على سبيل المثال السفير الخلوق أمجد عبد الغفار
لا يوجد المزيد من البيانات.