إلى أين وصل العقل العربى فى زمن الهواتف، التى تعمل ببصمة الوجه وشحن الكهرباء لاسلكيًا؟.. للأسف لا يزال هذا العقل أسيرًا لعصر الجماهير الغفيرة وغيلان الليل والكنديات اللاتى تبحثن عن زوج عربى مقابل راتب شهرى بالدولار
لا يوجد المزيد من البيانات.