لم يفوت الفنان الكبير والموسيقار العبقرى ملك البهجة محمد فوزى فرصة أو مناسبة إلا كان له بصمة فيها عاشت بعده لتشيع البهجة فى نفوس الملايين، ولذلك حرص على أن تكون له أغنية تزف البشرى بقدوم شهر رمضان الكريم
خفة دمه هى جواز المرور إلى القلوب، تركيبة ملامحه الغريبة جعلته لا يشبه أحدا، لكنه فى الآن ذاته ليس غريبا عن أحد، تشعر معه بألفة غريبة ونادرة، هو أخوك الكبير، الذى تنتظره دائما لينثر البهجة فى كل مكان.