فى ظل التصعيد المستمر بين الولايات المتحدة وإيران، جاء الإعلان عن خبر اتهام ضابطة استخبارات أمريكية سابقة بالتجسس لصالح إيران ليلفت الانتباه ويثير القلق من أن تكون القصة بداية لحرب جواسيس بين واشنطن وطهران.
أوضحت مجلة تايم أن الضابطة برتبة ملازم ورفضت الكشف عن هويتها أكملت بنجاح تدريب استمر على مدار 13 أسبوعا فى فرجينيا لتصبح أول ضابطة مشاة فى الولايات المتحدة.