يخطئ من يظن أن الدور المصرى فى قيادة الأمة العربية والتصدى لقضايا القارة الأفريقية انتهى إلى غير رجعة بفعل ما كان يكرس له مستشارو السوء فى الأربعين عاما الماضية
لا يوجد المزيد من البيانات.