الدكتور مصطفى محمود (1921- 2009) يعرفه القاصى والداني، وقد تحول مع الوقت إلى شخصية عامة، خاصة بعدما قدم برنامجه الشهير "العلم والإيمان" والذى ظل يذاع أكثر من 20 عاما.
سلط كاريكاتير اليوم السابع بريشة الفنان أحمد خلف، الضوء على ذكرى رحيل الكاتب الكبير والطبيب والمفكر والأديب مصطفى محمود الذى أبدع لعقود في جعل الفكر الفلسفي يتغلل داخل العلم والدين
بوجه بشوش وابتسامة صافية استقبلتنى الدكتورة أمل مصطفى محمود، ابنة الدكتور الشهير الراحل مصطفى محمود، وذلك فى المقر الخاص الذى كان مخصصا لوالدها الراحل بجوار المسجد
«من رحم المحنة، تولد المنحة، ولا يوجد كرب طالما هناك رب، قادر وعظيم وكريم ورحيم وودود وعطوف»، درس قوى ومدهش، دشنه العبقرى المفكر والطبيب والفيلسوف الدكتور مصطفى محمود.
قال السيناريست وليد يوسف إن مسلسل "العلم والإيمان" الذى يدور حول السيرة الذاتية للمفكر الدكتور مصطفى محمود متوقف "محلك سر".
منذ 36 عاما تقف تلك الصفوف فى صلاة التراويح لتملأ المسجد الذى كان حلما لرجل العلم والإيمان.. تتسع هذه الصفوف وقت صلاة التراويح لتملأ شوارع المهندسين منذ أول يوم فى شهر رمضان.
عدد قليل من البشر يستطيعون أن يؤثروا فينا، وأن يتركون بصماتهم على أرواحنا وعقولنا، نفكر معهم، ونحبهم، حتى وإن اختلفنا معه.