المسلمون فى العالم وخاصة فى بلادنا العربية يتابعون بألم ما يحدث لإخوانهم من أقلية الروهينجا المسلمة من إبادة وتشريد فى إقليم أراكان ببورما أو ميانمار، وسط كثير من المعلومات المجتزأة والحشد النفسى والعاطفى على أساس دينى
لا يوجد المزيد من البيانات.