كان نجيب محفوظ زاهدا فى الجوائز، ولم يفكر فى نوبل، وكان يرى أن هناك من يسعى لها بشكل مرضى، وكان يلمز عددا من المبدعين العرب الذين كانوا يتهافتون ليطلبوا من جهات أكاديمية أن ترشحهم للجائزة.
لا يوجد المزيد من البيانات.