ظهر فجأة، صعد للنجومية عبر بوابة "تويتر"، تبدل وتلون عشرات المرات، كان حلمه الدائم أن يفوز بمنصب وزارى، فخدم نظيف والبرادعى والإخوان، ثم انقلب على الجميع، وأخيرا سقط تحت حذاء التريند.
لا يتوقف حازم عبد العظيم عن إثارة الغبار حوله، الرجل يحب الظهور دون شك، ولكن هذا السعى المشتعل للظهور يقوده كثيرا للتورط فى ممارسات معادية للدولة ومؤسساتها، وهذا ما تثبته مواقفه.