اعتكف الزعيم سعد زغلول فى بيته، ولم يخرج من غرفته، ولم يقابل أحدا من ضيوفه حتى المساء يوم 23 أغسطس «مثل هذا اليوم» من عام 1925، حزنا على تنفيذ حكم الإعدام فى قتلة «سيرلى ستاك»
لا يوجد المزيد من البيانات.