حينما التقيتُ به للمرة الأخيرة فى استاد الدفاع الجوى قبل شهور، نظر إلىّ ضاحكًا، ثم أشهر سبّابتَه فى وجهى وهو يمازحنى: «قضيتك الجاية امتى يا بنت ناعوت؟ تعبتينا معاكى تضامن عشان متتسجنيش مننا».
لا يوجد المزيد من البيانات.