عقب فض اعتصام رابعة، حاولت ماكينات جماعة الإخوان الإرهابية عبر قنواتهم وصفحاتهم الممولة، تزعم أن اعتصام رابعة كان سلميا، لكن شاءت الأقدار أن تخرج اعترافاتهم بتعد ذلك.
تم القبض مساء أمس الخميس فى لندن قبل سفر إلى باريس، وذلك بعد ساعات قليلة من تجديد الإنتربول الدولى قائمة نشرتها ضمت عدد كبير من قيادات الإخوان.
ظل الإخوان يتشدقون ويصرون ويتمسكون كذبا بأن اعتصام رابعة العدوية سلمى، حتى خرجت قيادات كبرى من الجماعة تؤكد صراحة أن الاعتصام كان مسلحا.
اظهر الإخوانى أحمد المغير، المعروف باسم فتى خيرت الشاطر، عن وجه القبيح وشماتته فى وفاة الدكتور رفعت السعيد القيادى اليسارى رئيس حزب التجمع السابق.