فضحت منظمة التجارة العالمية أساليب قطر في دعم الإرهاب وسبب مقاطعة السعويدة لعلاقتها مع قطر، حيث أكدت منظمة التجارة العالمية
أكدت منظمة التجارة العالمية، أن إجراءات السعودية ضد قطر كانت ضرورية لحماية أمنها، موضحة أن السعودية سعت للحماية من الإرهاب الذي تثيره قطر، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.
أعلن فريق التحكيم التابع لـمنظمة التجارة العالمية، أن إجراءات السعودية ضد قطر مبررة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل..
تكشف الأرقام الصادرة عن المؤسسات الاقتصادية القطرية، حجم الخسائر الباهظة التى يتكبدها الاقتصاد القطرى، فى وقت يتعمد فيه تنظيم الحمدين المواصلة فى سياسة المكابرة.
أكد مساعد العنزى، الكاتب الكويتى، أن هناك عدة خطوات على النظام القطرى اتخاذها إذا أراد العودة إلى محيطه العربى، والخروج من عزلتها فى المنطقة العربية.
تداولت منصات تابعة للمعارضة التركية، فيديو لمذيعيين قناة بلومبرج وهم يسخرون من قطر، بعد خبر عن اكتتاب عام في شركة قطرية للألبان، والسبب "الأبقار الطائرة"..
تعرض النظام القطرى لخسائر عديدة من إعلان دول الرباعى العربى الداعى لمكافحة الإرهاب مقاطعة الدوحة، فتلك الخسائر تنوعت ما بين خسارة للسيادة القطرية، وخسائر اقتصادية..
بعد مرور عامين من إعلان دول الرباعى العربي الداعى لمكافحة الإرهاب مقاطعة الدوحة، يسعى ألإعلام القطرى للصراخ والعويل والزعم بأن ما يحدث هو حصار للشعب القطرى.
أكد المحلل السياسى السعودى، خالد الزعتر، أن المقاطعة التى شنها دول الرباعى العربى ضد الدوحة جعلت النظام القطري يعيش ليس تحت المجهر العربي فقط بل تحت المجهر الدولي وكشف الكثير من الأوراق عن دعم قطر للتنظيمات الإرهابية.
لم تكتف قطر بتبديل موقفها تجاه بيانات قمتى العربية والخليجية، بل ذهبت إلى شن حملات مغرضة لتوريط دولة الإمارات ..
أكد خالد الزعتر المحلل السياسى السعودى أن الخسائر القطرية ما بعد عامين من المقاطعة الرباعية ، لا تقتصر فقط على الجانب الاقتصادي والذي ظهر بشكل واضح في ما نشاهدة من أزمات وخسائر اقتصادية
ساعد التحرك الذى قادته دول الرباعى العربى فى محاصرة الكيانات والشخصيات الإرهابية التى تدعمها قطر، وتسببت فى تدمير وخراب عدد من البلدين العربية وفى مقدمتها سوريا وليبيا والعراق.
فى إطار التحركات التى تقودها دول الرباعى العربى ضد قطر، كشف سياسى بحرينى عن الخطوات المقبلة، التى قد تلجأ إليها دول الرباعى العربى ضد الدوحة.