كالعادة عندما تفشل قطر فى زعزعة استقرار دولة عربية، تبدأ مهاجمتها بتسليط أبواقها الإعلامية عليها، هذه المرة كان الهدف موريتانيا التى بدأت حملة للتخلص من الخلايا الإخوانية على أراضيها.
تعيش موريتانيا حالة من الاستقطاب بعد أن أعلنت اللجنة العليا نتائج الاستفتاء الشعبى على التعديلات الدستورية التى دعا لها الرئيس الموريتانى، حيث جاءت النتائج بنسبة 85% لصالح تمرير التعديلات..