أعاد إعلان السلطات المغربية قطع العلاقات مع إيران إلى الأذهان حالة الصدام السياسى بين الرباط وطهران، على خلفية تضارب مواقف الدولتين حيال عدد من القضايا الرئيسة الحاكمة.
تستغل إيران انغماس العرب فى مشاكلهم وأزماتهم السياسية لنشر التشيع، حيث أثار هذا الأمر أزمة فى المغرب بعد أن تبين تحركات للمتشيعين المغاربة تسعى الى نشر أفكارهم من خلال العمل السياسى..