بعد مضى نحو عام ونصف على توليه الحكم، يواجه الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أزمات متزايدة فى الداخل، فى الوقت الذى يسعى فيه إلى كسب زعامة أوروبا. وقد أثرت هذه الأزمات على شعبيته بشدة.
أظهر استطلاع للرأى انهيار شعبية الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ورئيس حكومته إدوار فيليب للشهر الثانى على التوالى.
كثرت التعليقات السياسية فى فرنسا حول قدرة الرئيس الفرنسى الجديد على تحقيق وعوده وإصلاحاته الجذرية خلال الفترة الرمزية لولايته (مرور مئة يوم) والتى تقترب من نهايتها.