منذ أيام قليلة هاتفنى الكاتب والشاعر صلاح حسن رشيد، وسألنى هل تحب أن تتحدث إلى الأستاذ وديع فلسطين، بالطبع أردت ذلك، سلمت على الرجل المثقف الكبير، ولم أشأ أن أثقل عليه فـ«94» عاما ليست هينة.
لا يوجد المزيد من البيانات.