لا يزال هذا العالم غريبا، وغرابته لا آخر لها ولا منتهى لمعناها، فرغم تطور الأفكار واعتمادها على تاريخ من التراكمات فإن الإنسان لا يزال يفكر بطريقة بدائية، فتسيطر عليه بديهيات غريبة
لا يوجد المزيد من البيانات.