قناعتى دائمًا أن هؤلاء الذين يخطئون فى الإملاء، لا يحق لهم تدوين التاريخ حتى ولو ظنوا أنهم يمتلكون الحقيقة، فما بالك لو كانوا لا يعرفون عن هذا التاريخ إلا ما ينقله أصدقاؤهم
لا يوجد المزيد من البيانات.