تساءل اليوم السابع، أين مشروع جمعية هدى الشعراوى الذى كان من المفترض أن يصبح منارة ثقافية، إضافة لماذ اختفاء سور ازبكية وزارة الثقافة الذى كان يقام كل سبت من كل أسبوع
كان لدى المجلس الأعلى للثقافة، العديد من المشروعات الثقافية المفتوحة التى لم تنفذ بعد، وكان منها الدور الثقافى المصرى، وتطوير جمعية هدى شعرواى لتحويلها إلى منبر ثقافى، ولهذا توجهنا إلى الدكتور حاتم ربيع ليجب عن كافة التساؤلات التى تخص هذا المشروع.