مع كل حدث تفرض كاميرات المراقبة نفسها، وتعود المطالب لإدخال الكاميرات، وخلال أقل من أسبوعين فرضت الكاميرات نفسها، وكانت بطلا فى الأحداث بشكل حاسم
لا يوجد المزيد من البيانات.