وصل الأسطول المصرى إلى «الآستانة» بتركيا، يوم الأحد 14 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1853، وذلك بعد إبحار استغرق ثلاثة أسابيع من الإسكندرية، وكان على ظهره آلاف من القوات العسكرية المصرية البرية والبحرية،
خيم الذعر على الموجودين فى قصر عباس باشا الأول، والى مصر فى مدينة بنها، فور اكتشاف مقتله يوم 14 يوليو 1854
لم يستيقظ «عباس باشا الأول» فى موعده صباحا يوم 14 يوليو «مثل هذا اليوم» عام 1854، وكان فى قصره بمدينة بنها عاصمة محافظة القليوبية، فدخلا عليه أحمد باشا يكن وإبراهيم باشا الألفى ووجداه قتيلا.