يستمر الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى اللجوء إلى النظام الاستبدادى، وممارسات البطش، والتنكيل والتعذيب لكل من يفكر فى معارضة الطاغية العثمانى.
لم تكن تحركات الجيش التركى ضد أردوغان، حدثا مفاجئا لقاطنى القصر الرئاسى التركى، خاصة "هتلر تركيا" ذاته، ذلك أن هذه التحركات التى اندلعت فى 15 يوليو 2016 كانت مصطنعة من قبل النظام الأردوغانى.