عندما يتنطع تميم بن حمد ويزايد أمام الكاميرات بأن من حقه دعم ورعاية جماعة الإخوان الإرهابية وغيرها من تنظيمات القتل والخراب، وعندما يتمايل مثل الراقصات ملوحا بالدولة ذات السيادة
لا يوجد المزيد من البيانات.