دائماً ما تتجه أنظارنا إلى الشخصية الاولى فى كل حدث أيا كان موقعها، ونتطلع بأعيننا نحو تلك البقعة المضيئة التى تحمل البطل، غير عابئين أن ننظر إلى الزاوية الاخرى التى انسحب منها الضوء
لا يوجد المزيد من البيانات.