نشر فريق من الباحثين من اليابان والولايات المتحدة، دراسة تثبت بشكل قاطع أن شعب هيروتا اليابانى كان يستخدم تقنيات تعديل الجمجمة لتغيير أشكال رؤوس أطفاله في الألفية الأولى بعد الميلاد.
تم العثور على مثال واحد على عمليات ثقب فى الجمجمة يعود تاريخها إلى 11000 عام في تركيا، والآن تتواجد أدلة جديدة من إسبانيا تضيف تيارًا جديدًا لعصر الجراحة،
يعتقد الباحثون أن رأس الإنسان رمز قوى فى العديد من ثقافات أمريكا الجنوبية، وقد عثر علماء آثار يعملون فى موقع تراثى فى الإكوادور، على هياكل طفلين مدفونين بـ"خوذات" مصنوعة من جماجم أطفال آخرين.
اكتشف علماء الآثار برجا من الجماجم البشرية تحت الأرض فى قلب مدينة مكسيكو سيتى مما يطرح أسئلة جديدة حول ثقافة التضحية بأرواح البشر