عزيزى القارئ، أنا مدينةٌ لك بإجابة عن السؤال الذى طرحته فى زاويتى الأسبوعية هنا، الأحد الماضى، بجريدة «اليوم السابع»: «هل مازال التمرُ فى يد الأقباط؟» فى ذلك المقال، تذكّرتُ بفخر شيئًا عظيمًا يميّزُ مصرَ عن سائر بلاد العالمين.
لا يوجد المزيد من البيانات.