حين رحل الشيخ عبدالفتاح الشعشاعى يوم 11 نوفمبر «مثل هذا اليوم» عام 1962، كانت دولة تلاوة القرآن الكريم فى مصر تفقد «المقرئ الأسطورى الذى يحرك جميع الجوارح خاصة عندما كان يتسلطن فى شبابه».
يروى كرير إبراهيم عبدالفتاح الشعشاعى حفيد الشيخ ما يتذكره من ذكريات خلدها التاريخ وكيف وصل الشعشاعى إلى هذه المكانة الكبيرة..