"ضربة المعلم" والتى تمثلت فى قطع العلاقات العربية مع دولة قطر، أفقدها صوابها واتزانها، ونتيجة لهول الصدمة، دأبت "الدوحة" جاهدة من أجل تشويه تلك الدول وعلى رأسها مصر والسعودية.
واصل الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، تعاطفه مع أمير قطر تميم بن حمد، بعد قطع عدة دول علاقاتها مع الدوحة لدعمها الإرهاب.