«كان الإرسال ينقطع باستمرار، فى التليفزيون، بسبب المسيرات والأغانى الوطنية، بينما صوت المؤذن كان يصدح أكثر حزنا، باعثا الهم والحزن فى قلوب المستمعين، لكن القلق الحقيقى لما هو قادم كان فى طريقه
لا يوجد المزيد من البيانات.