فى المعتاد يكتشف الأب والأسرة موهبة أبنائهم، لكن قارئنا اليوم، كانت له حكاية غريبة، فرغم أنه نجل قارئ للقرآن الكريم، إلا أنه دخل دولة التلاوة فى سن متأخرة جدًا
المعروف أن فن المقامات، أحد أهم أدوات قارئ القرآن الكريم، التى تساعده فى الوصول لقلوب مستمعيه.. لكن أن يكون لدينا قارئ يبدع فى تلاوة القرآن الكريم..
هو أحد أهم أعمدة دولة التلاوة المصرية، بل عبقرى دولة التلاوة، صوت حينما تسمعه يتلو القرآن الكريم، تشعر وكأنك فى حلقة لتفسير القرآن الكريم بالجامع الأزهر، أٌطلق عليه لقب "قارئ الملوك والفقراء".