واحدة من الأحداث المهمة فى التاريخ المصرى الحديث ترتبط بحادث وقع يوم 2 إبريل 1968 عندما قال القمص قسطنطين موسى، كاهن كنيسة الزيتون..
«وَلَما صَفَا قَلْبى وَطَاَبتْ سَرِيرَتِى/ وَنَادَمَنِى صَحْوى بِفَتْحِ الْبَصِيرة/ شَهِدْتُ بِأَنَّ الله مَوْلَى الْوِلاَيَة/ وَقَدْ مَنَّ بِالتَّصْرِيفِ فِى كُلِّ حَالَةِ».
«أَبداً تَحنُّ إِلَيكُمُ الأَرواحُ/ وَوِصالُكُم رَيحانُها وَالراحُ/ وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم/ وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ/وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا/ سرّ المَحبّةِ وَالهَوى فَضّاحُ»