القبح اعتياد.. فقد نعتاد على القبح حتى يصبح أسلوب حياة ونمطا اجتماعيا نتعايش معه بطبيعة فجة، ففى عام 1985 اهتز المجتمع المصرى وتصدعت أركانه بعد حادث اغتصاب فتاة المعادى ولم يهدأ إلا بعد صدور حكم الإعدام على المغتصبين.
لطالما كانت الجامعة هى المكان الأفضل لتحصيل العلم والمعرفة والتجارب العبقرية، لكنها تحولت لمكان ملىء بالغرباء من مرتاديها.